آمنة النايلي تكشف السبب وراء صمتها عن قضية زوجها عزيزوس
في خطوة مفاجئة، نشرت المؤثرة التونسية آمنة النايلي مقطعًا على خاصية “ستوري” عبر حسابها الرسمي على إنستغرام، حيث كشفت عن السبب الذي دفعها إلى التزام الصمت بشأن قضية زوجها عزيزوس، التي أثارت جدلًا واسعًا في الآونة الأخيرة.
لماذا التزمت آمنة الصمت؟
في الفيديو الذي شاركته مع متابعيها، أوضحت آمنة أنها لا تستطيع الحديث عن القضية بسبب حساسية الوضع. وقالت:
“أنا مقيمة في تونس، ولا أريد تعريض نفسي أو عائلتي للخطر. القضية لا تزال جارية، ولم يتم اتخاذ القرار النهائي بعد، لذلك من الأفضل أن ألتزم الصمت في الوقت الحالي.”
كما أكدت أن صمتها لا يعني عدم دعمها لزوجها، بل على العكس، شددت قائلة:
“سأظل دائمًا بجانب عزيزوس ولن أتخلى عنه مهما حدث.”
رسالة دعم وشكر لحمة ستوري
في ختام رسالتها، وجهت آمنة شكرًا خاصًا للمؤثر حمة ستوري على دعمه المتواصل لزوجها، حيث قالت:
“أشكر حمة ستوري على وقوفه إلى جانب عزيزوس. دعمه يعني لنا الكثير، ونحن ممتنون لكل من يقف معنا في هذه المحنة.”
ردود أفعال المتابعين
تصريحات آمنة النايلي أثارت تفاعلًا كبيرًا بين متابعيها على وسائل التواصل الاجتماعي.
تعاطف ودعم: عبر الكثير من المتابعين عن تفهمهم لموقف آمنة ووقوفهم إلى جانبها في هذه الفترة العصيبة.
تساؤلات مستمرة: البعض تساءل عن المزيد من تفاصيل القضية، إلا أن أغلبهم أشاد بموقفها الحذر ودعمها المستمر لزوجها.
قضية عزيزوس: ملف لم يُغلق بعد
قضية عزيزوس لا تزال محط أنظار الرأي العام، حيث ينتظر الجميع تطوراتها وقرار القضاء النهائي. وفي ظل استمرار التحقيقات، يظل الصمت أحيانًا الخيار الأفضل لمنع أي تأثيرات سلبية قد تؤثر على سير العدالة.
الختام: رسالة أمل وتماسك أسري
آمنة النايلي أظهرت في تصريحاتها تماسكًا كبيرًا في مواجهة الأزمة، مما يعكس قوة العلاقة بينها وبين زوجها. رسالتها تعكس أن الحب والدعم يمكن أن يكونا سندًا قويًا في أصعب الظروف.
ويبقى السؤال الذي يشغل أذهان الجميع: ما هو مصير قضية عزيزوس؟ الإجابة لن تتضح إلا مع مرور الأيام وتكشف الحقائق.