Customize Consent Preferences

We use cookies to help you navigate efficiently and perform certain functions. You will find detailed information about all cookies under each consent category below.

The cookies that are categorized as "Necessary" are stored on your browser as they are essential for enabling the basic functionalities of the site. ... 

Always Active

Necessary cookies are required to enable the basic features of this site, such as providing secure log-in or adjusting your consent preferences. These cookies do not store any personally identifiable data.

No cookies to display.

Functional cookies help perform certain functionalities like sharing the content of the website on social media platforms, collecting feedback, and other third-party features.

No cookies to display.

Analytical cookies are used to understand how visitors interact with the website. These cookies help provide information on metrics such as the number of visitors, bounce rate, traffic source, etc.

No cookies to display.

Performance cookies are used to understand and analyze the key performance indexes of the website which helps in delivering a better user experience for the visitors.

No cookies to display.

Advertisement cookies are used to provide visitors with customized advertisements based on the pages you visited previously and to analyze the effectiveness of the ad campaigns.

No cookies to display.

اخبار عامة

ليدي سمارا تخرج من السج.ن في صدمة.. وتلمّح لاختفاء مؤقت

بعد فترة من الغياب القسري، عادت المؤثرة التونسية ليدي سمارا إلى منصات التواصل الاجتماعي بأول ظهور لها بعد خروجها من السجن. في منشور مؤثر عبر خاصية “الستوري” على حسابها في إنستغرام، شاركت مشاعرها الصادقة حول اللحظات الأولى بعد الإفراج عنها، حيث بدت متأثرة وممتنة لمن ساندوها خلال محنتها.

خروج وسط مشاعر مختلطة
كتبت ليدي سمارا أنها خرجت بالفعل، لكنها لم تستوعب بعد حقيقة الأمر، وكأنها لا تزال تعيش صدمة التجربة. مشاعرها كانت واضحة في كلماتها، حيث أكدت أنها تمر بحالة من الذهول وعدم التصديق لما حدث، قائلة:

“حبيت نقلكم إي صحيح أنا خرجت المرة هاذي و هاني قدامكم فقط حبيت شوية سوايع بش نستوعب الي أنا بالحق خرجت…”

هذا الاعتراف يعكس التأثير العميق الذي تركته التجربة عليها، وكيف أنها لا تزال تحاول التكيف مع حريتها المستعادة بعد فترة صعبة خلف القضبان.

حالة نفسية مضطربة وقرار الابتعاد المؤقت
لم تُخفِ ليدي سمارا حالتها النفسية المضطربة بعد خروجها، حيث أوضحت أنها تعاني من صدمة، مشيرة إلى أنها تحتاج بعض الوقت للراحة والابتعاد عن الضغط النفسي الذي تعيشه حاليًا. وأضافت في رسالتها إلى متابعيها:

“أنا تو مزالت في حالة صدمة نوعا ما و قررت ما نضغطش على روحي… نرتاح لازمني شوية وقت و نجي”

يبدو أن ليدي سمارا تدرك أهمية منح نفسها بعض المساحة لاستعادة توازنها قبل العودة بقوة إلى الساحة الرقمية.

شكر وامتنان لمتابعيها الأوفياء
وسط كل هذه المشاعر، لم تنسَ ليدي سمارا توجيه كلمات شكر وامتنان لكل من وقف بجانبها في محنتها، مؤكدة أن دعم جمهورها كان له أثر كبير في تخفيف وطأة التجربة عليها. قالت بتأثر واضح:

“نشكركم الكل على معنوياتكم معايا و محبتكم اللي فاقت خيالي… ربي يحطها في ميزان حسناتكم.”

تعكس هذه الكلمات مدى تقديرها لجمهورها الذي ظل متابعًا لأخبارها، منتظرًا لحظة الإفراج عنها.

ماذا بعد الإفراج؟ هل تعود ليدي سمارا بنفس القوة؟
بعد هذا التصريح الأول، يترقب المتابعون الخطوات القادمة لـليدي سمارا، وهل ستعود إلى صناعة المحتوى بنفس النشاط السابق، أم أن التجربة ستجعلها تعيد النظر في مسيرتها على منصات التواصل؟

يبقى السؤال الأهم: هل ستؤثر هذه التجربة على محتواها المستقبلي، وهل ستتخذ قرارات جديدة بخصوص مسيرتها الرقمية؟ الأيام القادمة وحدها كفيلة بالإجابة على ذلك، لكن ما هو مؤكد الآن أن ليدي سمارا خرجت من السجن بدرس قاسٍ، لكنه قد يكون نقطة تحول في حياتها.

https://vm.tiktok.com/ZMkpeSoXk/

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *